إذا كان للواحد منا قارورة عسل فإنه يخبئها، ويأخذ له منها قليلا صباحا، ويعتبر نفسه إن في حالته جيدة، أما هناك أنهار من عسل، أنهار من لبن لم يتغير طعمه، {مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاء غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ}
اقراء المزيد